کتابنامه

 

 

1. الارشاد، محمد بن محمد بن نعمان «شيخ مفيد»، منشورات مكتبة بصيرتى، قم، بي تا.

2. اعيان الشيعه، سيد محسن امين، تحقيق حسن امين، دار التعارف للمطبوعات، بيروت،1403ه.ق.

3. بحارالانوار، محمدباقر مجلسى، داراحياء التراث العربى، بيروت، 1403ه.ق، چاپ سوم.

4. بصائر الدرجات، محمد بن حسن صفار، منشورات اعلمى، تهران، 1362ه.ش.

5. تاريخ دمشق، على بن الحسن، معروف به ابن عساكر (ترجمة الامام الحسين(ع))، تحقيق محمد باقر محمودى، مؤسسة المحمودى للطباعة و النشر، بيروت، 1398ه.ق، چاپ اول.

6. تاريخ زندگانى پيامبر(ص)، محمدابراهيم آيتى، مؤسسه انتشارات و چاپ دانشگاه تهران،1359 ه.ش، چاپ اول.

7. تاريخ الامم و الملوك، محمد بن جرير طبرى، مؤسسة الاعلمى للمطبوعات، بيروت، چاپ چهارم، 1403 ه.

8. تحريرالوسيله، امام خمينى، بي نا، بي تا، طبع اول.

9. تذكرة‏الفقهاء، حسن بن يوسف «علامه حلي»، طبع سنگى، بي تا.

10. تفسير سوره حمد، امام خمينى، مؤسسه تنظيم و نشر آثار امام خمينى، تهران،1376ه.ش، چاپ سوم.

11. تلخيص الشافى، محمد بن حسن طوسى، تحقيق سيدحسين بحرالعلوم، دارالكتب الاسلاميه، قم، 1393ه.ق، چاپ سوم.

12. تنزيه الانبياء، على بن الحسين معروف به سيد مرتضى، مؤسسة الاعلمى للمطبوعات،بيروت، 1408ه.ق، چاپ اول.

13. جامع المقاصد فى شرح القواعد، على بن حسين كركى «محقق ثاني»، تحقيق و نشرمؤسسة آل البيت(ع) لاحياء التراث، قم، 1408 ه.ق.

14. جواهرالكلام فى شرح شرائع الاسلام، محمد حسن نجفى، تحقيق عباس قوچانى، نشردار احياء التراث العربى، چاپ هفتم، بيروت.

15. چهل حديث، امام خمينى، تحقيق و نشر مركز فرهنگى رجاء، تهران، 1368، چاپ اول.

16. حياة الامام الحسين بن على(ع)، باقر شريف قرشى، مطبعة الآداب، نجف اشرف، 1396ه.ق، چاپ اول.

17. رياض المسائل فى بيان الاحكام بالدلائل، سيدعلى طباطبايى، تحقيق و نشر مؤسسة‏ النشر الاسلامى، قم، 1415 ه.ق، چاپ اول.

18. شرايع الاسلام فى مسائل الحلال و الحرام، جعفر بن الحسن «محقق حلي»، تحقيق عبدالحسن محمدعلى، دارالاضواء، بيروت، 1403 ه.ق، چاپ دوم.

19. صحيفه نور، امام خمينى، سازمان مدارك فرهنگى انقلاب اسلامى، تهران، چاپ اول.

20. العوالم، شيخ عبدالله بن نورالله بحرانى اصفهانى، مدرسة الامام المهدى، قم،140ه.ق.

21. الفتوح، ابومحمد احمد بن اعثم كوفى، دارالكتب الاسلاميه، بيروت، 1406ه.ق.

22. قواعد الاحكام فى معرفة الحلال و الحرام، حسن بن يوسف «علامه حلي»، تحقيق و نشر مؤسسة النشر الاسلامى، قم، 1413 ه.ق، چاپ اول.

23. كافى، محمد بن يعقوب كلينى، تحقيق علي اكبر غفارى، دارالكتب الاسلاميه، تهران،1388ه.ق، چاپ سوم.

24. اللهوف، سيد بن طاووس، مكتبة الحيدرية، نجف، 1385ه.ق.

25. مجمع البيان، ابوعلى فضل بن حسن طبرسى، تحقيق سيد هاشم رسولي محلاتى، داراحياءالتراث العربى، بيروت، 1379ه.ق، 1339ه.ش.

26. مرآة العقول، محمد باقر مجلسى، تصحيح سيد هاشم رسولي محلاتى، دارالكتب الاسلاميه،تهران، 1363ه.ش، چاپ دوم.

27. المسائل العكبرية (المسائل الحاجبيه)، محمد بن محمد بن نعمان، معروف به شيخ مفيد،تحقيق علي اكبر الهى خراسانى، كنگره جهانى بزرگداشت هزارمين سال وفات شيخ مفيد،قم، 1413ه.ق، چاپ اول.

28. مسالك الافهام الى تنقيح شرايع الاسلام، زين الدين بن على العاملى «شهيد ثاني»، تحقيق و نشر مؤسسة المعارف الاسلامية، قم، 1414، چاپ اول.

29. مقتل الحسين، خوارزمى، تحقيق شيخ محمد سماوى، نشر مكتبة المفيد، قم، بي تا.

30. مناقب ابن شهر آشوب، رشيدالدين محمد بن على بن شهر آشوب، تصحيح سيد هاشم رسولي محلاتى، انتشارات علامه، قم، بي تا.

31. منتهي المطلب، حسن بن يوسف «علامه حلي»، طبع سنگى، بي نا، بي تا.

32. موسوعة كلمات الامام الحسين(ع)، پژوهشكده باقرالعلوم(ع)، نشر معروف، قم، 1374،چاپ سوم.

 

جمع بندى ديدگاه امام خمينى قدس سره

 

 

1. حركت سيدالشهدا(ع) يك اقدام كاملا سياسى بود كه حضرت(ع)شرعاً خود را مكلف به آن مي دانست.

2. هدف نهايى و فلسفه وجودى اين قيام، تلاش براى تشكيل حكومت اسلامى بود و فهم اين فلسفه و درك علل قيام، دور از دسترس و خارج از توان ما نيست.

3. اين حركت، يك اقدام كاملا انتخابى و به تشخيص خود امام(ع) بود و عملا راه براى سازش با دشمن نيز براى او باز بود.

4. مصالحه و سازش با دشمن برخلاف مصالح اسلام و جامعه اسلامى بود.

5. حضرت (ع) كاملا به سرنوشت حركت، آگاهى داشت و به حسب معمول نيز نتيجه اى جز كشته شدن پيش بينى نمى شد.

6. آگاهى امام (ع) از سرنوشت قيام، منافاتى با لزوم جهاد براى برپايى حكومت و مبارزه با ظلم، ندارد.

7. قيام امام(ع) يك حجت شرعى و الگوى فقهى و عملى براى همه دوره ها و تمام سرزمينهاست و نه تكليفى مختص آن حضرت(ع).

8. در تعارض مصلحت فرد و مصالح جامعه، تقدم با جامعه است و فرد بايد فداى جامعه گردد.

9. قواعد نفى عسر و حرج و نفى ضرر، در امور مهمى كه اسلام عنايت ويژه به آن دارد جارى نيست.

10. حتى با فرض صدق عنوان «القاء در تهلكه» نسبت به قيام عاشورا،دليل حرمت آن، شامل مواردى چون جهاد و ضرورت مبارزه و تشكيل نظام عدل نمي گردد.

11. آنچه ملاك اصلى در جنگ و صلح است، انجام تكليف است نه كمى و زيادى نيرو و نه پيروزى و شكست.

12. سيدالشهدا(ع) در هر حال خود را پيروز مى دانست، چرا كه ملاك پيروزى، انجام تكليف مبارزه با ظلم و تلاش براى برپايى حكومت عدل بود.

اينك با توجه به محورهاى فوق مي توانيم به ارزيابى دقيق ترى نسبت به ديدگاههاى فقهى مطرح شده بپردازيم. و بدين سان بود كه فقيه بزرگ امت اسلامى، حضرت امام خمينى(قده) درهاى جديدى را در تحليل صحيح و بهره برى كامل و اساسى از قيام سيد شهيدان عالم، حضرت ابي عبدالله الحسين(ع)، گشود و روزنه هايى را كه فقهاى پيشين نشان داده بودند به راههاى هموارى مبدل ساخت تا فقها و صاحب نظران حوزه استنباط و فقاهت و ديگر ره جويان مباحث دينى -  اجتماعى، گامهايى استوار بردارند.

ان شاءالله.

پي نوشت ها:

 

 

1) شرايع الاسلام، ج 1، ص 332.

2) قواعد الاحكام، ج 1، ص 516.

3) جواهر الكلام، ج 21، ص 292.

4) انفال(8)، آيه 61.

5) بقره(2)، آيه 195.

6) همان، آيه 190.

7) توبه(9)، آيه 123.

8) همان، آيه 4.

9) همان، آيه 5.

10) همان، آيه 7.

11) همان، آيه 29.

12) انفال(8)، آيه 59.

13) محمد(ص)(47)، آيه 35.

14) جواهر الكلام، ج 21، ص 292.

15) همان، ص 294.

16) همان، ص 295.

17) همان، ص 292.

18) همان.

19) تفسير سوره حمد، ص 95.

20) بقره(2)، آيه 195.

21) نگاه كن: المسائل العكبرية، تاليف شيخ مفيد، ص 69 تا 72، و نيز مرآة العقول، علامه مجلسى، ج 3، ص 125 -  126. و تنزيه الانبياء، تاليف سيدمرتضى، ص 179 -  180. و نيز تلخيص الشافى، تاليف سيد مرتضى و تلخيص توسط شيخ طوسى، ج 4، ص 181 تا 190.

22) از آنجا كه ديدگاههاى اين عالمان برجسته با صبغه اى كلامى و در فضاى مباحث اعتقادى مطرح شده است از چارچوب اين پژوهش كه يك بررسى فقهى مي باشد بيرون است؛ هرچند شيخ مفيد، سيد مرتضى و شيخ طوسى هر سه از بزرگترين فقهاى شيعه به شمار مي روند و آثار فقهى آنان از مهمترين منابع فقهى دوره نخست تلقى مي شود.

23) مجمع البيان، ج 2، ص 289، ذيل آيه 195، بقره(2).

24) تلخيص الشافى، ج 4، ص 186.

25) مجمع البيان، ج 5، ص 205، ذيل آخرين آيه سوره هود(11): «و لله غيب السماوات والارض». و ج 3، ص 261، ذيل آيه 109 سوره مائده(5).

26) بصائر الدرجات، نشر اعلمى، ص 501، و مناقب ابن شهر آشوب، ج 4، ص 76، وبحارالانوار، ج 44، ص 330، و ج 45، ص 84، و ج 42، ص 81. و موسوعة كلمات الامام الحسين(ع)، ص 296.

لازم به ذكر است آنچه در متن، نقل شد، مطابق روايتى است كه كلينى، صاحب كتاب كافى،در كتاب «رسائل الائمه» خويش با همين سند آورده است و علامه مجلسى در جلد 44بحارالانوار، صفحه 330، نقل كرده است. اما آنچه در بصائرالدرجات آمده و علامه مجلسى در دو جاى ديگر بحارالانوار آورده كمى تفاوت دارد ولى در معنا تفاوت قابل ذكرى ندارد، به جز اينكه در اين نقل، پس از كلمه «استشهد» كلمه «معي» آمده است و اين تاكيدى است بر آگاهى حضرت(ع) بر شهادت خويش، و روشن است كه اين اختلافهاى جزئى، ناشى از نحوه بازگويى روايت در نقل راويان و كاتبان بوده است. نقل محمد بن حسن صفار در بصائر الدرجات با سندى كه در متن ذكر شد چنين است:

«حمزة بن حمران، عن ابى عبدالله(ع) قال: ذكرنا خروج الحسين و تخلف ابن الحنفية عنه، قال قال: ابو عبدالله(ع): يا حمزة، انى ساحدثك فى هذا الحديث و لا تسال عنه بعد مجلسنا هذا.ان الحسين لما فصل متوجها دعا بقرطاس و كتب: بسم الله الرحمن الرحيم. من الحسين بن على الى بني هاشم، اما بعد فانه من لحق بى منكم استشهد معى و من تخلف لم يبلغ الفتح،والسلام».

27) كافى، ج 1، ص 261 -  262، و نيز ص 281. دنباله سخن حضرت(ع) به حمران اين است:«و لو انهم يا حمران حيث نزل بهم ما نزل من امر الله عز و جل و اظهار الطواغيت عليهم سالواالله عز و جل ان يدفع عنهم ذلك و الحوا عليه فى طلب ازالة ملك (تلك خ ل) الطواغيت وذهاب ملكهم اذا لاجابهم و دفع ذلك عنهم، ثم كان انقضاء مدة الطواغيت و ذهاب ملكهم اسرع من سلك منظوم انقطع فتبدد، و ما كان ذلك الذى اصابهم يا حمران لذنب اقترفوه و لالعقوبة معصية خالفوا الله فيها و لكن لمنازل و كرامة من الله، اراد ان يبلغوها، فلا تذهبن بك المذاهب فيهم».لازم به ذكر است كه در برخى نسخه ها به جاى كلمه «اختيار» تعبير «اختبار» آمده است كه به معناى امتحان كردن مي باشد، ولى علامه مجلسى نقل نخست را ترجيح داده است. نگاه كن:مرآة العقول، ج 3، ص 132.

28) منتهى المطلب، ج 2، ص 974.

29) تذكرة الفقهاء، ج 1، ص 447.

30) مسالك الافهام الى تنقيح شرايع الاسلام، مؤسسه معارف اسلامى، ج 3، ص 82.

31) جامع المقاصد فى شرح القواعد، ج 3، ص 466 -  467.

32) تاريخ زندگانى پيامبر(ص)، محمدابراهيم آيتى، ص 352 -  357.

33) رياض المسائل فى بيان الاحكام بالدلائل، ج 1، صص 496 -  497.

34) آل عمران(3)، آيه 169.

35) متن كلام صاحب جواهر در اين قسمت چنين است:

«و كيف كان فظاهر المتن انها [مهادنة] جائزة في جميع احوالها على معنى عدم وجوبها بحال كما هو صريح المنتهى و محكي التحرير و التذكرة جمعا بين ما دل على الامر بها المؤيدبالنهى عن الالقاء باليد فى التهلكة و بين الامر بالقتال حتى يلقى الله شهيدا، بحمل الاول على الرخصة فى ذلك، و منها ما وقع من النبي صلى الله عليه و آله و الحسن عليه السلام، كماان من الثانى ما وقع من الحسين عليه السلام و من النفر الذين وجههم النبي صلى الله عليه وآله الى هذيل و كانوا عشرة فقاتلوا حتى قتلوا و لم يفلت منهم الا خبيب، فانه اسر و قتل بمكة اذ القتل فى سبيل الله ليكون من الشهداء الذين هم احياء عند ربهم يرزقون ليس من الالقاء فى التهلكة كما سمعته فى حرمة الفرار من الزحف، لكن فى القواعد يجب على الامام الهدنة مع حاجة المسلمين اليها، و يمكن ارادته من المتن بحمل الجواز فيه على المعني الاعم، و هو ما عدا الحرام، فيشمل الواجب حينئذ فى الفرض المزبور ترجيحا لما دل علي وجوب حفظ النفس و الاسلام من عقل و نقل مقتصرا فى الخروج منهما على المتيقن كالفرارمن الزحف و نحوه.».

36) جواهر الكلام، ج 21، صص 295 -  296.

37) به عنوان نمونه نگاه كنيد به گفته هاى عبدالله بن عباس، عبدالله بن جعفر، مسور بن مخرمة،ابوبكر مخزومى، عبدالله بن مطيع، عمرو بن سعيد، محمد بن حنيفة و ام سلمه و يا گفته هاى عبدالله بن عمر، سعيد بن المسيب، ابوواقد الليثى، ابوسلمة و عمرة بنت عبدالرحمن. البته دسته نخست كاملا از سر دلسوزى و شفقت از امام(ع) مي خواستند كه از اين حركت منصرف شود. «حياة الامام الحسين(ع)، باقر شريف قرشى، ج 3، صص 24 -  37.».

38) تحرير الوسيله، ج 1، ص 472.

39) صحيفه نور، ج 1، ص 174.

40) تاريخ طبرى، ج 4، ص 262، و ارشاد مفيد، ص 204.

41) الارشاد، ص 224. و نيز بحارالانوار، ج 44، ص 376.

42) الفتوح، ج 5، ص 33، و نيز: اعيان الشيعه، ج 1، ص 589.

43) صحيفه نور، ج 20، ص 190.

44) الفتوح، ج 5، ص 14 و نيز بحارالانوار، ج 44، ص 325.

45) تاريخ طبرى، ج 3، ص 280 و اعيان الشيعه، ج 1، ص 590 و نيز بحارالانوار، ج 44،ص 340.

46) صحيفه نور، ج 20، ص 191.

47) همان، ج 1، ص 174.

48) همان، ج 4، ص 16.

49) بحارالانوار، ج 44، ص 364. و اعيان الشيعه، ج 1، ص 593.

50) همان.

51) چهل حديث، ص 242. اشاره حضرت امام(قده) به مضمون خوابى است كه بنا بر نقل،سيدالشهدا(ع) هنگام خروج از مدينه در كنار قبر پيامبر(ص) مشاهده كرد. اين خواب درروايتى مبسوط از امام صادق(ع) نقل شده است: فجاءه النبى و هو فى منامه فاخذ الحسين وضمه الى صدره و جعل يقبل بين عينيه، و يقول: بابى انت، كانى اراك مرملا بدمك بين عصابة من هذه الامة، يرجون شفاعتى، ما لهم عندالله من خلاق. يا بنى انك قادم على ابيك و امك و اخيك و هم مشتاقون اليك، و ان لك فى الجنة درجات لاتنالها الا بالشهادة.

 (بحارالانوار، ج 44، ص 313. و نيز: ص 328.).

52) صحيفه نور، ج 17، ص 58.

53) مقتل خوارزمى، ج 1، ص 196.

54) از جمله نگاه كن: بحارالانوار، ج 44، ص 313 و 328. و الفتوح، ج 5، ص 20 و نيز:موسوعة كلمات الامام الحسين(ع)، ص 286.

55) تاريخ ابن عساكر، (ترجمة الامام الحسين(ع))، ص 211. نزديك به همين نقل: العوالم،ج 17، ص 218.

56) اللهوف، ص 12.

57) صحيفه نور، ج 4، ص 15.

58) بحارالانوار، ج 44، ص 329.

59) همان، ج 45، ص 9. در نقل ديگر، اين جمله با كمى اختلاف در تعبير آمده است: «الا و اني زاحف بهذه الاسرة على قلة العدد و كثرة العدو و خذلة الناصر».

60) صحيفه نور، ج 15، ص 148.

61) بحارالانوار، ج 101، ص 331.

62) همان، ص 177، و نيز نزديك همين مضمون، ص 210.

63) صحيفه نور، ج 2، ص 11.

64) همان، ج 17، ص 61.

65) همان، ج 9، ص 57.

66) ص 96 كتاب، به نقل از بحارالانوار، ج 44، ص 329.

67) بحارالانوار، ج 44، ص 381، مقتل خوارزمى، ج 2، ص 5.

68) تاريخ طبرى، ج 4، ص 304.

69) صحيفه نور، ج 10، ص 31.